http://www.facebook.com/photo.php?v=573303569377223&set=vb.123208564386012&type=2&theater
Fathi Salaoui, dirigent de la Ligue de Gauche Obrera fondateur et du Front Populaire Tunisien soutien la révolution syrienne. http://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=Y2DYCX9Sz4k
Statement on Zionist aggression
For the fourth time since the beginning of the revolution, the Zionist aviation violated Syrian airspace. These violations are becoming more aggressive. Regardless of all the excuses stated by the Zionist state, these attacks are still violating the land of Syria by the Syrian people's enemy, which continues to occupy part of its territory, as well as the whole of Palestine. With this, the Zionist state would be looking to mix and confuse the public to prop up a very weak government, and it wants po prevent weapons changing hands from an army that for 40 years is not fighting against Israel.
This obvious that the enemy uses the conflict to carry out their raids, because they know that the Syrian authority is not going to. If Zionist aviation, even before the revolution, was run multiple raids with no response from the Syrian government -beyond ridiculous statements-, the lack of a current response demonstrates that the regime continues fearing any confrontation with the Zionist state and does not want a war with Israel. Peace with Israel has been for decades the policy of the Syrian regime: its sole purpose is its own preservation and conservation of an elite that has only impoverished and plundered Syria.
This policy is aimed at establishing peace as the strategic option and the war can not be on the agenda, but that negotiations are the way to "recovery" of the Golan Heights. The Syrian authorities are trying to negotiate throughout the past decade without success, because the Zionist state will close the door.
And if the authority-Syrian-considered "strategic balance" is achieved by Skud missiles, not pointing to the Zionist state, but against the people. They're them using to destroy Aleppo, Deir Ezzor, Ar-Raqqah, Idlib and many other people, so how the Zionist state wants: these missiles are "released" and progress towards the destruction of the Syrian army and all Syria.
However, the Zionist state wants to hit Syria under different arguments. So take advantage of the situation to intensify its intervention and impose their influence, which had weakened in recent years.
The system is not at the level of a clash with the Zionist state. Only the Syrian people can give the answer, and should bring down the system to defend its independence and regain their occupied territories. So the people is currently fighting an authority that has given up the land, has sacked the country, and is still destroying the history and civilization without deterrent, with full consciousness of the duty to respond to hostilities and fighting for liberation the ground.
The Syrian people fight against the regime was revealed also by the weakness of this as the Zionist occupation, as it is unable to liberate the Golan Heights, and is unable to engage in a war for recovery. In these circumstances, the people has duty to deliver this task. The Zionist state is the enemy of the people of Syria, is a colonial state and must be destroyed.
For all that, we condemn every zionist attack and ensure that the Zionist state is an enemy who you can not live with, and that all his interventions can not warp our revolution.
For all that, we condemn every zionist attack and ensure that the Zionist state is an enemy who you can not live with, and that all his interventions can not warp our revolution.
We are confident in the victory of our revolution!
Coalition of the Syrian Left 05/05/2013
------------------
بيان: حول الاعتداءات الصهيونية
للمرة الرابعة خلال الثورة يغير الطيران الصهيوني على الأرض السورية، وهو يكثف من اعتداءاته الآن. وبغض النظر عن كل ما تسوقه الدولة الصهيونية لتبرير تلك الاعتداءات، نرى أنها اعتداءات على الأرض السورية من طرف عدو للشعب السوري، لازال يحتل جزءاً من أرضه، ولازال يحتل فلسطين بأكملها. وربما يكون الهدف منها هو "خلط الأوراق" خدمة لسلطة متداعية، هذا فضلاً عن الخشية من انتقال أسلحة الجيش السوري التي بقيت خارج الصراع مع دولة العدو لأربعين عام إلى أيدي سورية، هي أصيلة في عدائها للعدو.
ونرى بأن هذا العدو يستغل الصراع الدائر ليقوم بغاراته، وهو يعرف أصلاً بأن السلطة ليست في وارد الرد.
وإذا كان الطيران الصهيوني قد قام بغارات عديدة قبل الثورة دون أن تقوم السلطة بالرد سوى بالتصريحات السخيفة، فإن عدم ردها الحالي هو استمرار لهذا الرعب من الاحتكاك بالدولة الصهيونية، وتجنب "الانجرار" إلى حرب معها. هذه هي سياسة السلطة السورية منذ زمن طويل، التي تنطلق من مبدأ الحفاظ على ذاتها أولاً وأساساً خدمة لمصالح ضيقة لفئة عائلية نهبت سورية وأفقرتها.
هذه السياسة التي أفضت إلى تحديد أن السلام هو الخيار الإستراتيجي، وأن الحرب لم تعد واردة، بل أن المفاوضات هي الطريق لـ "استرجاع" الجولان. ولهذا ظلت تحاول التفاوض طيلة العقد الأخير دون جدوى، بالضبط نتيجة غلق الدولة الصهيونية الباب.
وإذا كانت السلطة قد اعتبرت بأن "التوازن الإستراتيجي" يتحقق عبر امتلاك صواريخ سكود، فها هي توجهها إلى الخلف بدل أن تكون مصوبة إلى عمق الدولة الصهيونية. حيث باتت تستخدمها لتدمير حلب ودير الزور والرقة وإدلب وقرى عديدة أخرى. وهي بالتالي تقوم بكل ما تريده الدولة الصهيونية، أي "التخلص" من هذه الصواريخ، وتدمير الجيش، مع تدمير سورية بأكملها.
والدولة الصهيونية رغم ذلك تريد أن تضرب هنا أو هناك تحت حجج مختلفة. وهي بالتالي تستغل ما يجري لكي تزيد من تدخلها، ومن فرض سطوتها بعد أن ظهر أنها في تآكل خلال الفترة السابقة.
السلطة ليست في وارد الصراع مع الدولة الصهيونية، كانت ولازالت. لكن الشعب السوري هو الذي سيرد، وهو الذي يريد إسقاط النظام من أجل أن يكون قادراً على حماية استقلاله، واستعادة أراضيه المحتلة. وهو يقاتل الآن سلطة تخلت عن الأرض، ونهبت البلد، وهي تدمرّ التاريخ والحضارة دون رادع. لكنه يعرف بأن عليه أن يرد الاعتداءات، وان يقاتل من أجل تحرير الأرض.
لقد ثار على السلطة مضمناً ثورته تخاذل السلطة تجاه الاحتلال الصهيوني، حيث أنها ليست في وارد استرجاع الجولان. وهو يعرف أنها ليست في وارد الحرب من أجل استرجاعها. وأن عليه هو فعل ذلك.
الدولة الصهيونية هي عدو الشعب السوري، وهي دولة احتلال استيطاني لا مندوحة عن تصفيتها.
بالطبع ندين كل الاعتداءات الصهيونية ونؤكد أن هذه الدولة هي عدو لا إمكانية للتعايش معه. وأن كل تدخلاتها لن تشوه ثورتنا.
ثورتنا ستنتصر بالتأكيد
للمرة الرابعة خلال الثورة يغير الطيران الصهيوني على الأرض السورية، وهو يكثف من اعتداءاته الآن. وبغض النظر عن كل ما تسوقه الدولة الصهيونية لتبرير تلك الاعتداءات، نرى أنها اعتداءات على الأرض السورية من طرف عدو للشعب السوري، لازال يحتل جزءاً من أرضه، ولازال يحتل فلسطين بأكملها. وربما يكون الهدف منها هو "خلط الأوراق" خدمة لسلطة متداعية، هذا فضلاً عن الخشية من انتقال أسلحة الجيش السوري التي بقيت خارج الصراع مع دولة العدو لأربعين عام إلى أيدي سورية، هي أصيلة في عدائها للعدو.
ونرى بأن هذا العدو يستغل الصراع الدائر ليقوم بغاراته، وهو يعرف أصلاً بأن السلطة ليست في وارد الرد.
وإذا كان الطيران الصهيوني قد قام بغارات عديدة قبل الثورة دون أن تقوم السلطة بالرد سوى بالتصريحات السخيفة، فإن عدم ردها الحالي هو استمرار لهذا الرعب من الاحتكاك بالدولة الصهيونية، وتجنب "الانجرار" إلى حرب معها. هذه هي سياسة السلطة السورية منذ زمن طويل، التي تنطلق من مبدأ الحفاظ على ذاتها أولاً وأساساً خدمة لمصالح ضيقة لفئة عائلية نهبت سورية وأفقرتها.
هذه السياسة التي أفضت إلى تحديد أن السلام هو الخيار الإستراتيجي، وأن الحرب لم تعد واردة، بل أن المفاوضات هي الطريق لـ "استرجاع" الجولان. ولهذا ظلت تحاول التفاوض طيلة العقد الأخير دون جدوى، بالضبط نتيجة غلق الدولة الصهيونية الباب.
وإذا كانت السلطة قد اعتبرت بأن "التوازن الإستراتيجي" يتحقق عبر امتلاك صواريخ سكود، فها هي توجهها إلى الخلف بدل أن تكون مصوبة إلى عمق الدولة الصهيونية. حيث باتت تستخدمها لتدمير حلب ودير الزور والرقة وإدلب وقرى عديدة أخرى. وهي بالتالي تقوم بكل ما تريده الدولة الصهيونية، أي "التخلص" من هذه الصواريخ، وتدمير الجيش، مع تدمير سورية بأكملها.
والدولة الصهيونية رغم ذلك تريد أن تضرب هنا أو هناك تحت حجج مختلفة. وهي بالتالي تستغل ما يجري لكي تزيد من تدخلها، ومن فرض سطوتها بعد أن ظهر أنها في تآكل خلال الفترة السابقة.
السلطة ليست في وارد الصراع مع الدولة الصهيونية، كانت ولازالت. لكن الشعب السوري هو الذي سيرد، وهو الذي يريد إسقاط النظام من أجل أن يكون قادراً على حماية استقلاله، واستعادة أراضيه المحتلة. وهو يقاتل الآن سلطة تخلت عن الأرض، ونهبت البلد، وهي تدمرّ التاريخ والحضارة دون رادع. لكنه يعرف بأن عليه أن يرد الاعتداءات، وان يقاتل من أجل تحرير الأرض.
لقد ثار على السلطة مضمناً ثورته تخاذل السلطة تجاه الاحتلال الصهيوني، حيث أنها ليست في وارد استرجاع الجولان. وهو يعرف أنها ليست في وارد الحرب من أجل استرجاعها. وأن عليه هو فعل ذلك.
الدولة الصهيونية هي عدو الشعب السوري، وهي دولة احتلال استيطاني لا مندوحة عن تصفيتها.
بالطبع ندين كل الاعتداءات الصهيونية ونؤكد أن هذه الدولة هي عدو لا إمكانية للتعايش معه. وأن كل تدخلاتها لن تشوه ثورتنا.
ثورتنا ستنتصر بالتأكيد
ائتلاف ائتلاف اليسار السوري / 2013/5/5/
------------------------------
Comunicado sobre las agresiones sionistas a Siria
Por cuarta vez durante la revolución siria, la aviación israelí ataca el territorio sirio, con mayor agresividad. Contra todas las justificaciones por parte de Israel, sabemos que sigue ocupando una parte del territorio sirio y la totalidad de Palestina. El objetivo de estas ataques es confundir las cosas, en favor del régimen sirio, con un ataque a un ejército que lleva cuarenta años al margen del conflicto contra Israel.
El enemigo aprovecha el conflicto en Siria, sabiendo que el régimen sirio no le va a responder, sabiendo que la aviación israelí violó el territorio sirio en varias ocasiones, sin ninguna respuesta por parte del régimen sirio excepto ridículas declaraciones. El régimen no quiere una guerra con Israel. Esta es la política de las autoridades sirias desde hace mucho tiempo, que se basa en mantener su propio poder primero y servir los intereses familiares que han saqueado el país y empobrecido al pueblo.
Esta es la política del régimen sirio que optó por la paz como una opción estratégica, y que la guerra ya no procede, optando por las negociaciones como el único camino para devolver los altos del Golan, por eso lleva intentando negociar durante la última década en vano, porque los israelitas le cierran la puerta a las negociaciones.
Las autoridades sirias consideran que “el equilibrio estratégico”, se consigue a través de tener misiles SKOUD, que ahora apuntan hacia la población siria en vez de al territorio israelí. Está usando estos misiles para bombardear Alepo, Der Ezor, Idlib, entre otras poblaciones, y eso está haciendo el trabajo que quiere y desea Israel: acabar con ese arsenal militar, acabar con el ejército sirio y destruir siria por completo. Lo que hace Israel es aprovechar lo que está pasando en siria para aumentar su influencia e imponer su hegemonía, frente al deterioro de la situación interna.
Las autoridades sirias nunca estuvieron en guerra con Israel, mientras el pueblo sirio sí que va a responder a las agresiones y también quiere la caída del régimen sirio para defender la soberanía de Siria, y recuperar la tierra siria ocupada, y está luchando contra un régimen que abandonó la tierra, saqueó el país y está destruyendo la historia y la civilización sin que nadie lo frene.
El pueblo sirio sabe responder a los ataques israelíes y liberar su territorio.
El pueblo sirio se levantó contra el régimen por la debilidad del régimen con la ocupación israelí, porque nunca pensó en la liberación del Golan ni piensa en una guerra para devolver la tierra ocupada, sabiendo que el estado sionista es el principal enemigo del pueblo sirio, y es un estado de ocupación.
Por supuesto condenamos todas las agresiones de Israel, y afirmamos que el estado sionista es el enemigo del pueblo sirio que no se puede convivir con él, y todas sus intervenciones no van a distorsionar nuestra revolución. Nuestra revolución vencerá con toda la seguridad.
Coalición de la Izquierda Siria, 5 / 5 /2013
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire